نُقدم خدمة رعاية المسنين/كبار السن في المنزل من خلال نُخبةً من المختصين (ذكور/ إناث) في التعامل مع كبار السن الذين يوفرون الرعاية الصحية و النفسية لهم. تضمن لك خدمة رعاية المُنسنين من تيبيكال كير راحة البال تجاه كبار السن في أسرتك، حيث يقوم جليسون/جليسات المسنين لدينا بتقديم الرعاية المنزلية الكاملة للشخص المُسنّ بما في ذلك من المُساعدة في النظافة الشخصية، مرافقة المُسنّ عند الذهاب إلى المستشفى أو الطبيب، الحرص على تناول المُسنّ للأدوية في مواعيدها بانتظام، والحرص على تطبيق نظام غذائي صحي، تبادل أطراف الحديث مع كبار السن وحتى القيام ببعض الأنشطة الترفيهية حتى لا يشعروا بالملل. وإن أكثر ما يُميِّزْ خدمة رعاية المًسنين في المنزل من تيبيكال كير هو وعي العاملين فيها بمدى أهمية تلك الخدمة وحساسيتها، حيث يحصل جميع القائمين على تقديم تلك الخدمة على دورات تدريبية مخصصة للتعامل مع كبار السن تتضمن سيكولوجية المًسنينْ وأساليب التعامل في المواقف المختلفة، بالاضافة لغرز المعايير الخاصة بتقديم الخدمات المنزلية من حيث الأمانة والحفاظ على الأسرار.
في تيبيكال كير نؤمن أن رعايتكم ليست مهنة نمتهنها ، بل هي رسالة نؤديها
رعاية المسنين أو رعاية كبار السن بالمنزل هو قيام أفراد متخصيين (ذكور/اناث) برعاية كبار السن في منازلهم و تقديم كافة الخدمات الصحية لهم سواء الطبية أو النفسية وتوفير احتياجاتهم ومتطلباتهم الخاصة.
رعاية المسنين تؤكد على المتطلبات الاجتماعية والشخصية للمواطنين من كبار السن، الذين يحتاجون إلى بعض المساعدة في أداء الأنشطة اليومية والعناية بالصحة. كما تتضمن رعاية المسنين توفير بعض الخدمات الطبية مثل كشف دكتور منزلى أو علاج طبيعى بالمنزل أو عمل الأشعة والتحاليل بالمنزل، بالإضافة إلى زيارة دورية من طبيب مختص في طب المسنين.
يُمكن تصنيف رعاية المسنين وفقاً لطبيعة ونوعية الرعاية إلى:
يكون ذلك بالتعامل مع الأمراض المصاب بها المُسن وتخليصه منها قدر المستطاع مع الأخذ بعين الإعتبار قدرته الضعيفة على التحمل وضعف جسده على امتصاص الأدوية.
ويتم من خلال اتّباع نظام غذائي مناسب لصحة المسنّ، واجتناب أكل المأكولات المضرّة له، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة بشكل يتناسب مع قدراته الجسدية وبشكل روتيني.
وتكون في حالة المسنين المًصابين بأمراض مُزمنة أو عاهات مستديمة مثل المُقعدين و كبار السن الذين يعانون من أمراض مزمنة متعلقة بالشيخوخة وعلى رأسها الزهايمر، فيساعدهم هذا مٌقدم خدمة الراعية على القيام بمهام العناية الشخصية والنظافة الذاتية وحتى قضاء الحاجة ومساعدتهم في الحركة والمشي.
والمقصود هنا المُجالسة، أي توفير جليس/جلسة لكبار السن بالمنزل لعدم إشعارهم بالوحدة والاكتئاب، ومشاركتهم في أنشطة يومية.